قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، اليوم السبت أنه يجب على سلطات المملكة المتحدة والدول الأخرى في البداية التخلي عن خطط التطعيم الجماعي السريع للسكان ضد فيروس كورونا، وقصر التطعيمات على الفئات الأكثر ضعفاً من المواطنين، حتى يتمكن المزيد من الناس حول العالم من الوصول إلى اللقاح.

وصرّحت هاريس: “نقول لشعب المملكة المتحدة، يمكنك الانتظار، حيث نعتقد أن البلدان يجب أن تكتفي بتلقيح العاملين في مجال الرعاية الصحية والأشخاص المعرضين لخطر متزايد للإصابة بفيروس كورونا حيث نحتاج إلى ضمان وصول الآخرين إلى اللقاح”.

وأشارت هاريس إلى أن مثل هذا النهج سيكون صحيحًا ليس فقط من وجهة نظر أخلاقية، ولكن أيضًا من وجهة نظر اقتصادية، فمن غير المجدي اقتصاديًا تطعيم سكان بلدك فقط، ثم الجلوس والقول أن كل شيء على ما يرام، فنحن نعيش على كوكب واحد، ونحن مرتبطون ببعضنا البعض بقوة.

وكان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أن “قومية اللقاح” يمكن أن تكلف الاقتصاد العالمي 9.2 تريليون دولار، ويمكن أن تتكبد أغنى الاقتصادات ما يقرب من نصف هذه التكلفة، 4.5 تريليون دولار، فيما وافق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، على تقييمه داعيًا إلى توزيع أكثر إنصافًا للقاحات حول العالم.

وبدأت التطعيمات في المملكة المتحدة في 8 ديسمبر، ووفقًا للأرقام الحكومية تم بالفعل إعطاء أول جرعتين من اللقاح إلى 7.9 مليون شخص، ما يقرب من 12 ٪ من سكان المملكة، فيما قررت الحكومة البريطانية تمديد الفترة الفاصلة بين جرعتي اللقاح من ثلاثة أسابيع موصى بها إلى ثلاثة أشهر، بحيث يتم تطعيم أكبر عدد ممكن من الأشخاص في وقت قصير.

وتهدف السلطات البريطانية إلى تطعيم ما يقرب من 15 مليون شخص بحلول منتصف فبراير، مما سيخفف من قيود فيروس كورونا الحالية.

Notre cerveau a aussi besoin de beaucoup de sérotonine, et, pour cela, la baisse de température interne ou l’élimination de l’état inflammatoire par les bains dérivatifs est une excellente réponse. Pour le Miam-Ô-Fruit, prenons-le au moment qui nous est le plus agréable, le matin, à midi ou le soir, au moment où nous avons tout le temps de le consommer au calme, de bien le savourer, nous en régaler, le mastiquer. cialispascherfr24.com Quant aux bains dérivatifs — ou poche fraîche.